نص الفنان مصطفى بادي
رسوم: محمد بالحاج / ابتسام السريز
قال الصديق الفنان مصطفى بادي:
عندما كتبت هذه القصة سنة 85 ركزت كثيراً على الكادر الأخير، عندما يركب الكائن الفضائي على قلم الحبر وينطلق به مرتفعاً في الفضاء، لكي أوحي للقارئ بأنه لا توجد أطباق طائرة أو ما شابهها، وما قلم الحبر الذي يمسكه مؤلف قصص الخيال العلمي، إلا الوسيلة الوحيدة التي أتت به هذه الكائنات إلينا. ولكني وجدت بعد أن تم رسم القصة، بأنها لم تكن مقنعة بما يكفي، ولذلك بعد عدة سنوات اعدت كتابة السيناريو، مع التركيز أكثر على الكادر الأخير، ولكن، وكما نقول بلغتنا الدارجة، يا مبهاك يا مرات بوي الأولى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق